كشفت مجلة «بلولوب» البريطانية عن انطلاق أعمال البناء في مدينة المستقبل (نيوم) السعودية اعتباراً من عام 2020. وفقاً للمدير التنفيذي «نظمي النصر».
وأضافت المجلة بأن مشروع «نيوم» الضخم في منطقة تبوك في شمال غرب المملكة العربية السعودية على البحر الأحمر، هي أرض المستقبل في المملكة، والذي أعلن عنه عام 2017، باستثمار يقدر بنحو 500 مليار دولار من صندوق الاستثمارات العامة السعودي. منوهة بأن ذلك المبلغ سيكون مكملاً للعديد من المشاريع المستهدفة، من خلال فتح المجالات لاستقطاب الاستثمار الأجنبي.
وأشارت المجلة إلى أن المسؤولين السعوديين يصفون مشروع «نيوم» بأنه «أكثر المشاريع طموحًا يتم بناؤه في العالم».
وتوصف المدينة الضخمة المستقبلية بأنها «أرض المستقبل» والتي يضاهي حجمها حجم مدينة نيويورك 33 ضعفًا وحجم بلجيكا تقريبًا، وعند اكتمالها ستحتضن تلك المدينة المستقبلية أكثر من مليون شخص سيعملون ويقيمون فيها.
وتطل «نيوم» على البحر الأحمر وخليج العقبة، ويبلغ مساحتها 26500 كيلومتر مربع، إلى جانب الواجهة البحرية التي تبلغ مساحتها 468 كيلومترًا.
وأوضحت المجلة البريطانية بأنه من المتوقع أن يكون المشروع ضخماً بحيث إنه سيكون متقاطعًا ما بين وادي السيليكون ودبي وجزر سيشيل، وسوف يشتمل على العديد من المدن الذكية والموانئ ومراكز البحوث، إضافة إلى الوجهات الترفيهية والسياحية الجذابة.
وأشارت «بلولوب» إلى ما صرح به سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز بأن شركة «نيوم» ستقود مستقبل الحضارة الإنسانية والطاقة والمياه، والنقل، والتكنولوجيا الحيوية، والغذاء، والعلوم التكنولوجية والرقمية، والتصنيع المتقدم، والإعلام والترفيه.
وألمحت المجلة إلى ما تقوم به المملكة من إنشاء مجموعة من مناطق الجذب السياحي والمشاريع الضخمة كجزء من «رؤية 2030»، والتي تهدف إلى تنويع الاقتصاد من أجل الحد من اعتماد البلاد على النفط.
وأضافت المجلة بأن مشروع «نيوم» الضخم في منطقة تبوك في شمال غرب المملكة العربية السعودية على البحر الأحمر، هي أرض المستقبل في المملكة، والذي أعلن عنه عام 2017، باستثمار يقدر بنحو 500 مليار دولار من صندوق الاستثمارات العامة السعودي. منوهة بأن ذلك المبلغ سيكون مكملاً للعديد من المشاريع المستهدفة، من خلال فتح المجالات لاستقطاب الاستثمار الأجنبي.
وأشارت المجلة إلى أن المسؤولين السعوديين يصفون مشروع «نيوم» بأنه «أكثر المشاريع طموحًا يتم بناؤه في العالم».
وتوصف المدينة الضخمة المستقبلية بأنها «أرض المستقبل» والتي يضاهي حجمها حجم مدينة نيويورك 33 ضعفًا وحجم بلجيكا تقريبًا، وعند اكتمالها ستحتضن تلك المدينة المستقبلية أكثر من مليون شخص سيعملون ويقيمون فيها.
وتطل «نيوم» على البحر الأحمر وخليج العقبة، ويبلغ مساحتها 26500 كيلومتر مربع، إلى جانب الواجهة البحرية التي تبلغ مساحتها 468 كيلومترًا.
وأوضحت المجلة البريطانية بأنه من المتوقع أن يكون المشروع ضخماً بحيث إنه سيكون متقاطعًا ما بين وادي السيليكون ودبي وجزر سيشيل، وسوف يشتمل على العديد من المدن الذكية والموانئ ومراكز البحوث، إضافة إلى الوجهات الترفيهية والسياحية الجذابة.
وأشارت «بلولوب» إلى ما صرح به سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز بأن شركة «نيوم» ستقود مستقبل الحضارة الإنسانية والطاقة والمياه، والنقل، والتكنولوجيا الحيوية، والغذاء، والعلوم التكنولوجية والرقمية، والتصنيع المتقدم، والإعلام والترفيه.
وألمحت المجلة إلى ما تقوم به المملكة من إنشاء مجموعة من مناطق الجذب السياحي والمشاريع الضخمة كجزء من «رؤية 2030»، والتي تهدف إلى تنويع الاقتصاد من أجل الحد من اعتماد البلاد على النفط.